( #نزار_قَبَّاني ) :
لمَّا تَذكُرُ هذا الإسمَ ليتكَ تَقرُنُهُ باسمٍ آخرَ حَتماً أنَّهُ ليسَ ( #كاظم_ِالسَّاهر ) الذي أذاب بألحانِهِ كَلِماتَ قَبَّاني لِلَمساتِ سِحرٍ زادت رونقَ تلكَ الكَلماتِ رونقاً وجمالاً، أقولُ علَّكَ تَقرُنُ اسمَهُ باسم الإيرانِيَّةَ ( #شيرين_عبَّادِي )
فكلاهُما قد أجمعا على الخُروجِ عن المألوفِ ( عَنِ الضَّوابِطِ ) عَنِ القِيمِ ولَرُبَّما أيضاً عنِ الأخلاق، فمناضِلَةُ العَصرِ الحَديثِ نادت بِحريةٍ مُشَرَّعَةَ الأبوابَ - لا أقفالَ تَرصُدُها -، إن لم تَكُن أصلاً قَد كَفَرَت بخالقِها فلَرُبَّما أنَّها صَدَّقت أنَّها وليدةُ الصُدفةِ كما تقولُ سَخافَةُ بعضِ القصائِدِ والأشعار، أظنُّ أنَّ لِمُسيَلمةَ نُسَخٌ على نَكهاتٍ مُتَعَدِّدةً شِعارُها ( #خالف_ تُعرف)، ولَعلَّ أوَّلَ ما ينبغي على أهل التحقيقِ في الدراسات التَّأريخيةِ معرفَتَهُ البيئةَ التي صَدَحَ فيها صَوتُ #قَبَّاني بأشعاره ( تُرى هَل كانَ لهُ ببيئَتِهِ مَقامُهُ الذي بينَنا الآن ؟ )، - على #رسولِ_الهُدى نُسَلِّم -، أذكرُ أني سَمعتُ مَرَّةً صاحبَ تسجيلاتٍ غِنائِيةٍ يقول ( لولا #نانسي عجرم ) لأغلقتُ المَحِلَّ لأنَّ كُلَّ البيعِ لأغانيها - وكأنَّها ربٌ يَرزُق - !!،
تماماً كالحَمامةِ التي ظَنَّت أنَّ مُطعِمَها هَوَ رَبَّها !، ليتَ جَبهةً ساخنةً تُفتَحُ ( ليس عليَّ حَتماً ! ) إنَّمَّا بينَكَ وبينَ نَفسَكَ تُواجِهُهَا بقَدرِ الإستخفافِ بكلِّ ما لا يَنبغي المَساسَ بِه، لِئَلاَّ تستَغرِبَ لمَّا تسمَعُ مِن إخداهُنَّ تَسألُ عنِ الفَرقِ بينَ ( #العِشق_ِوالهَيام ) !!،
تُرى ماذا لو قُلتُ أنَّي لَرُبَّما أستطيعُ نَظمَ شِعرٍ كالذي سَطَّرَهُ قَبَّاني ، #بَمزَح_بس.
فاااارس المَقااااال✍ / حُسَاااام القاااضي
لمَّا تَذكُرُ هذا الإسمَ ليتكَ تَقرُنُهُ باسمٍ آخرَ حَتماً أنَّهُ ليسَ ( #كاظم_ِالسَّاهر ) الذي أذاب بألحانِهِ كَلِماتَ قَبَّاني لِلَمساتِ سِحرٍ زادت رونقَ تلكَ الكَلماتِ رونقاً وجمالاً، أقولُ علَّكَ تَقرُنُ اسمَهُ باسم الإيرانِيَّةَ ( #شيرين_عبَّادِي )
فكلاهُما قد أجمعا على الخُروجِ عن المألوفِ ( عَنِ الضَّوابِطِ ) عَنِ القِيمِ ولَرُبَّما أيضاً عنِ الأخلاق، فمناضِلَةُ العَصرِ الحَديثِ نادت بِحريةٍ مُشَرَّعَةَ الأبوابَ - لا أقفالَ تَرصُدُها -، إن لم تَكُن أصلاً قَد كَفَرَت بخالقِها فلَرُبَّما أنَّها صَدَّقت أنَّها وليدةُ الصُدفةِ كما تقولُ سَخافَةُ بعضِ القصائِدِ والأشعار، أظنُّ أنَّ لِمُسيَلمةَ نُسَخٌ على نَكهاتٍ مُتَعَدِّدةً شِعارُها ( #خالف_ تُعرف)، ولَعلَّ أوَّلَ ما ينبغي على أهل التحقيقِ في الدراسات التَّأريخيةِ معرفَتَهُ البيئةَ التي صَدَحَ فيها صَوتُ #قَبَّاني بأشعاره ( تُرى هَل كانَ لهُ ببيئَتِهِ مَقامُهُ الذي بينَنا الآن ؟ )، - على #رسولِ_الهُدى نُسَلِّم -، أذكرُ أني سَمعتُ مَرَّةً صاحبَ تسجيلاتٍ غِنائِيةٍ يقول ( لولا #نانسي عجرم ) لأغلقتُ المَحِلَّ لأنَّ كُلَّ البيعِ لأغانيها - وكأنَّها ربٌ يَرزُق - !!،
تماماً كالحَمامةِ التي ظَنَّت أنَّ مُطعِمَها هَوَ رَبَّها !، ليتَ جَبهةً ساخنةً تُفتَحُ ( ليس عليَّ حَتماً ! ) إنَّمَّا بينَكَ وبينَ نَفسَكَ تُواجِهُهَا بقَدرِ الإستخفافِ بكلِّ ما لا يَنبغي المَساسَ بِه، لِئَلاَّ تستَغرِبَ لمَّا تسمَعُ مِن إخداهُنَّ تَسألُ عنِ الفَرقِ بينَ ( #العِشق_ِوالهَيام ) !!،
تُرى ماذا لو قُلتُ أنَّي لَرُبَّما أستطيعُ نَظمَ شِعرٍ كالذي سَطَّرَهُ قَبَّاني ، #بَمزَح_بس.
فاااارس المَقااااال✍ / حُسَاااام القاااضي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق