( #شَرق_وغَرب ) :
يَغووورُ بِكَ التَّفكيرُ أحياناً لِدهاليزِ التَّعمُّقِ بخفايا الأفكار، تتساءلُ .. تَفتَرِضُ .. تتَخيَّلُ .. تَتعبُ .. تُسافرُ بمخيِّلتكِ لِتَسبُرَ الأعماق( #أعماااقَ_البحث_ِ عن_ المُبهم )
مَعَ أنّكَ حِكايةً بِحدِّ ذاتِكَ مِن أمواجِ الغُموضِ والإبهام ! تُرى ما العِبرَةُ مِن كَونِ المَشرقِ مَشرِقاً والمَغربَ مَغرِبا ؟
لَعلَّنا ابتداءاً مُطالبونَ بالحَدِّ المَطلوبِ مِنَ التَّأَدُّبِ معَ اللهِ إذ سَمَّاها مَشرِقاً ومَغرِبا، عَلَّهُ #شُروقَ_الشٌَمسِ_وغُروبِها ؟ عَلَّهُ الضياءُ والعَتمةُ المُتَوَلِّدِ عَنهُما ؟ عَلَّهُ بُعدُ المراميَ والأهدافِ التي تَرتَبطُ بِكِليهما ؟ عَلَّ أروعَ الإجاباتِ تِلكَ التي كُنَّا نَتَّكِأُ عليها في الصُّفوفِ الدِّراسيةِ ( جميعُ ما ذُكِر ) ، - #على _رَسولُكَ_ الأغَرُّ_لُطفاً_صَلِّ_وسَلِّم، لأسأَلَكَ : ما أعتى ما واجَهَهُ الأنبياءُ والرُّسلُ في تَبليغِ رِسالاتِهم ؟ لا تَذهب بعيدا - حَتماً إنَّهُ #الفِكرُ - ؟
إذ لو استقامَ لهُمُ فِكرُ البَشر لما قاتلوا و ... ( إنتظر لا تسترسل ) فَلن يستقيمَ فِكرُهم على أمر - سَبحانَهُ مِن إلاه - ، صحيحٌ أنَّهم كابدوا لآلافِ السنينَ لتغيير قناعه أو تبديلَ فِكر، لكنَّهم لم يَتعاملوا قَط مع شَخصيةٍ بعينِها لأجلِ ذاتِها، لم يُقيموا أدنى اعتبارٍ ولا ذَرَّةَ اهتمامٍ لِفلانٍ إنَّما ( ماذا يُمكنُ أن يُستفادَ مِن فُلان ؟)، رُقِيُّ الدُّوَلِ بحقيقةَ المَعروضِ لا بِشخصِ العارض، فقط في بلادِنا تُقَدَّسُ الرُّموزُ ، وأنَّى لليهودِ ألاَّ يُشيِّدوا #لِشارونَ تِمثالاً مَعَ أنَّهُ خَدمَ قَضِيَّتَهُم أيَّما عَطاء،
هذا القَلمُ يَتَحدَّثُ عنِ الفِكرِ ولا يُبالي بالشُّخوص ( ولا يأبهُ بِسهامِ النَّقدِ التي طالَتهُ لحديثهِ عن الرَّاحل #العالِم_المَصري_ _أحمد_زويل ) فَهُوَ عَالمٌ بأغلبيةِ الإجماع، وما خَطَّهُ القلمُ كانَ عنِ العِلمِ وليس عن شَخصِهِ - الذي ما تَرَكَ ولا أبقى لِجرمٍ إلا وَفَعَلَهُ - حَسب رأيهم ؟؟، لكنَّهُ بالمُحَصِّلةِ #عالم ( هل مِن مُنكِر ؟)، شَخصَنَةُ الطَّرحِ آفةٌ مِن أخطرِ آفاتِ فِكرِنا، على قِلَّةِ حِيلَتِنا .. ، وعميقِ إخفاقاتِنا .. ، وعِظمِ هَوانِنا ...
( عَنزِه ولو طارت ) شِعارٌ نَسجدُ لهُ ركعتي الصَّباح، ووِترَ المَساء، نَتَنَدَّرُ على قَساوَةِ عُقووولِ بَعضِ البَشر 🤔، ويَصدُقُ فينا قَولُ أحدِهم ( لَئَن تَنقُلَ جَبلاً مِن مكانِه .. أهونُ مِن أن تُقنِعَ شخصا !!! ) .
يَغووورُ بِكَ التَّفكيرُ أحياناً لِدهاليزِ التَّعمُّقِ بخفايا الأفكار، تتساءلُ .. تَفتَرِضُ .. تتَخيَّلُ .. تَتعبُ .. تُسافرُ بمخيِّلتكِ لِتَسبُرَ الأعماق( #أعماااقَ_البحث_ِ عن_ المُبهم )
مَعَ أنّكَ حِكايةً بِحدِّ ذاتِكَ مِن أمواجِ الغُموضِ والإبهام ! تُرى ما العِبرَةُ مِن كَونِ المَشرقِ مَشرِقاً والمَغربَ مَغرِبا ؟
لَعلَّنا ابتداءاً مُطالبونَ بالحَدِّ المَطلوبِ مِنَ التَّأَدُّبِ معَ اللهِ إذ سَمَّاها مَشرِقاً ومَغرِبا، عَلَّهُ #شُروقَ_الشٌَمسِ_وغُروبِها ؟ عَلَّهُ الضياءُ والعَتمةُ المُتَوَلِّدِ عَنهُما ؟ عَلَّهُ بُعدُ المراميَ والأهدافِ التي تَرتَبطُ بِكِليهما ؟ عَلَّ أروعَ الإجاباتِ تِلكَ التي كُنَّا نَتَّكِأُ عليها في الصُّفوفِ الدِّراسيةِ ( جميعُ ما ذُكِر ) ، - #على _رَسولُكَ_ الأغَرُّ_لُطفاً_صَلِّ_وسَلِّم، لأسأَلَكَ : ما أعتى ما واجَهَهُ الأنبياءُ والرُّسلُ في تَبليغِ رِسالاتِهم ؟ لا تَذهب بعيدا - حَتماً إنَّهُ #الفِكرُ - ؟
إذ لو استقامَ لهُمُ فِكرُ البَشر لما قاتلوا و ... ( إنتظر لا تسترسل ) فَلن يستقيمَ فِكرُهم على أمر - سَبحانَهُ مِن إلاه - ، صحيحٌ أنَّهم كابدوا لآلافِ السنينَ لتغيير قناعه أو تبديلَ فِكر، لكنَّهم لم يَتعاملوا قَط مع شَخصيةٍ بعينِها لأجلِ ذاتِها، لم يُقيموا أدنى اعتبارٍ ولا ذَرَّةَ اهتمامٍ لِفلانٍ إنَّما ( ماذا يُمكنُ أن يُستفادَ مِن فُلان ؟)، رُقِيُّ الدُّوَلِ بحقيقةَ المَعروضِ لا بِشخصِ العارض، فقط في بلادِنا تُقَدَّسُ الرُّموزُ ، وأنَّى لليهودِ ألاَّ يُشيِّدوا #لِشارونَ تِمثالاً مَعَ أنَّهُ خَدمَ قَضِيَّتَهُم أيَّما عَطاء،
هذا القَلمُ يَتَحدَّثُ عنِ الفِكرِ ولا يُبالي بالشُّخوص ( ولا يأبهُ بِسهامِ النَّقدِ التي طالَتهُ لحديثهِ عن الرَّاحل #العالِم_المَصري_ _أحمد_زويل ) فَهُوَ عَالمٌ بأغلبيةِ الإجماع، وما خَطَّهُ القلمُ كانَ عنِ العِلمِ وليس عن شَخصِهِ - الذي ما تَرَكَ ولا أبقى لِجرمٍ إلا وَفَعَلَهُ - حَسب رأيهم ؟؟، لكنَّهُ بالمُحَصِّلةِ #عالم ( هل مِن مُنكِر ؟)، شَخصَنَةُ الطَّرحِ آفةٌ مِن أخطرِ آفاتِ فِكرِنا، على قِلَّةِ حِيلَتِنا .. ، وعميقِ إخفاقاتِنا .. ، وعِظمِ هَوانِنا ...
( عَنزِه ولو طارت ) شِعارٌ نَسجدُ لهُ ركعتي الصَّباح، ووِترَ المَساء، نَتَنَدَّرُ على قَساوَةِ عُقووولِ بَعضِ البَشر 🤔، ويَصدُقُ فينا قَولُ أحدِهم ( لَئَن تَنقُلَ جَبلاً مِن مكانِه .. أهونُ مِن أن تُقنِعَ شخصا !!! ) .
فااارسُ المقاااال ✍�/ حُسااام القاااضي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق