بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
أنغام الموج
على شاطيء الحب أرسم لون عينيك
والشوق يسأل متى وقت اللقاء
وحروف خجلا تخاف الوصول إليك
فأنا حديث العهد بالحب والإلقاء
أنا العاشق سيدتى مولودا على يديك
والحب لا يهوى فى العشق البراء
يا ليتنى وشما منقوشا على كفيك
يا ليتنى أسفل قدميك كما الحناء
يا ليتني ألف لون يرسم على شفتيك
وكل الالوان على الشفاه تريد بقاء
كل بحور العشق أراها فى مقلتيك
لترى غروب الشمس حتى الانتهاء
ارسلت لحن الحياه إليك بما هويت
لأرى لحن الهوى أمام العيون عناء
يهوى فؤادى المكث بين وجنتيك
وأنا خجول فى حبك كعروس عذراء
لن أعلن حبى من خجلى فما عليك
يكفينى ان احبك وأن لم يصل النداء
لن اطلب يوما الموت بين ذراعيك
سأبقى بحلمى أسيرا حتى الفناء
يا موج البحر حالى بالحب لديك
كحال ظمأ ن يخاف من مطر السماء
اى حبا هذا يخشى رؤية عينيك
وانتى بين النبض والنبض كما الهواء
اى قلبا هذا يخاف الوصول اليك
وأنا سيد الحروف بين الحاء والباء
كلما حاولت رسم قلبى براحتيك
يعود القلب من الخجل كما حاء
أيها البحر قصتى و كل ما رويت
شعرة فى جفن عين سيدة النساء
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
أنغام الموج
على شاطيء الحب أرسم لون عينيك
والشوق يسأل متى وقت اللقاء
وحروف خجلا تخاف الوصول إليك
فأنا حديث العهد بالحب والإلقاء
أنا العاشق سيدتى مولودا على يديك
والحب لا يهوى فى العشق البراء
يا ليتنى وشما منقوشا على كفيك
يا ليتنى أسفل قدميك كما الحناء
يا ليتني ألف لون يرسم على شفتيك
وكل الالوان على الشفاه تريد بقاء
كل بحور العشق أراها فى مقلتيك
لترى غروب الشمس حتى الانتهاء
ارسلت لحن الحياه إليك بما هويت
لأرى لحن الهوى أمام العيون عناء
يهوى فؤادى المكث بين وجنتيك
وأنا خجول فى حبك كعروس عذراء
لن أعلن حبى من خجلى فما عليك
يكفينى ان احبك وأن لم يصل النداء
لن اطلب يوما الموت بين ذراعيك
سأبقى بحلمى أسيرا حتى الفناء
يا موج البحر حالى بالحب لديك
كحال ظمأ ن يخاف من مطر السماء
اى حبا هذا يخشى رؤية عينيك
وانتى بين النبض والنبض كما الهواء
اى قلبا هذا يخاف الوصول اليك
وأنا سيد الحروف بين الحاء والباء
كلما حاولت رسم قلبى براحتيك
يعود القلب من الخجل كما حاء
أيها البحر قصتى و كل ما رويت
شعرة فى جفن عين سيدة النساء
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق