يا صديقي
بقلم عادل هاتف الخفاجي
جفَّفَ الهَمُّ ريقي
يا صديقي
وأعتنيتُ لهواكَ
لمْ يشأْ قلبي إنتظار
جاءَ يشكو لكَ هماً وإحتيار
زرعَ الحسادُ في دربي الهلاكَ
مَلَؤوا القلبَ خوفاً وإرتباك
فأعتنيتُ لنَداكَ
واثقاً حينَ تنثُ البَردَ
يزهو الاختظار
واعودُ املَأُ الدُنيا
زهواً وافتخار
أنتَ للنجوى إختياري
إن تشأ البُعدَ عني
هذا يعني إنتحاري
وبلاءً ودمار
يا شريكَ العمرِ
منذُ أن كنا صغار
يا دواءَ همي وإحتياري
يا نجاحي في إختباري
طارَ قلبي في سماكَ
لا تلمني ياصديقي
إن طلبتُ اليومَ منكَ
زورةً وسؤالاً لخليلي
عن سوءِ الجميلِ
يا صديقي
يا صديقي
وأعتنيتُ لهواكَ
لمْ يشأْ قلبي إنتظار
جاءَ يشكو لكَ هماً وإحتيار
زرعَ الحسادُ في دربي الهلاكَ
مَلَؤوا القلبَ خوفاً وإرتباك
فأعتنيتُ لنَداكَ
واثقاً حينَ تنثُ البَردَ
يزهو الاختظار
واعودُ املَأُ الدُنيا
زهواً وافتخار
أنتَ للنجوى إختياري
إن تشأ البُعدَ عني
هذا يعني إنتحاري
وبلاءً ودمار
يا شريكَ العمرِ
منذُ أن كنا صغار
يا دواءَ همي وإحتياري
يا نجاحي في إختباري
طارَ قلبي في سماكَ
لا تلمني ياصديقي
إن طلبتُ اليومَ منكَ
زورةً وسؤالاً لخليلي
عن سوءِ الجميلِ
يا صديقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق