انت نبضي ..
أتنفسك عشقاً لا ارتواء
أدمنتك حتى الهذيان
ليتك تعلم ما ألقاه
من الهوى ..
حمى اصابتني
حتى الإعياء ..
أشعر بالبرد
حرارتي تحت الصفر
والشوق يشعلني
و من لهيبه
أصبحت رماد ...
ارتديت معطف الصبر ..
علني أكف عن قلق
اعتراني بليل البعد
لم ألقَ إلا الوهن ..
يا طبيب الهوى
لا توصف للجرح دواء
غيابه داء ..
وقربه الشفاء ..
وبين الإثنين ..
رحلة عذاب ..!!
بقلمي /#وداد_مظلوم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق