الثلاثاء، 23 أغسطس 2016

دمعي طارق عطية

دمعي
تتوق عيني الي .............لقياك عيناها 

ما غمض جفني وقسما.... حتي يراها 

هل بات كفي حسيسا... للقاءها يداها 

أم أن وجهي لايتوق .......اللمس إلا ها 

دمع بعيني ترقرق........ لايسيل رؤاها 

بل أن دمعي تتلألأ حتي يضئ خطاها
طارق عطية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق