(( يشُدني ...... ))
بين ناهديها تستغيثُ شهقتي
كلما الأنفاس في صدرِها بالهواء ِ تستجير
في علو ٍ ترتفع تُطلقُ العِنانَ لِرغبتي
يشُدني اليها إنجذاباً ملمس الحرير
في مشيها بأستحياء ٍ مُتمايلة اليّ حين تلتقيني
يميلُ قلبي مُسرِعا نحوها في لهفةٍ كإنه أسير
يُلاعب النسيم خُصيلات َ شعرها داكن السواد
مُتناثرً على الأكتاف برقة الأثير
تنتابني حينها وتنطلق من ثغري النفثات
كمُتيم يقتلهُ الظمأ وبقربه غدير
كيف يرتوي من نبع ماء ٍ غير آسِن
ما أُغتُرِف منه شُربة عُذريٌ له هدير
ليث الجنابي ......... ( لها لا لغيرها أنثر الكلمات )
كلما الأنفاس في صدرِها بالهواء ِ تستجير
في علو ٍ ترتفع تُطلقُ العِنانَ لِرغبتي
يشُدني اليها إنجذاباً ملمس الحرير
في مشيها بأستحياء ٍ مُتمايلة اليّ حين تلتقيني
يميلُ قلبي مُسرِعا نحوها في لهفةٍ كإنه أسير
يُلاعب النسيم خُصيلات َ شعرها داكن السواد
مُتناثرً على الأكتاف برقة الأثير
تنتابني حينها وتنطلق من ثغري النفثات
كمُتيم يقتلهُ الظمأ وبقربه غدير
كيف يرتوي من نبع ماء ٍ غير آسِن
ما أُغتُرِف منه شُربة عُذريٌ له هدير
ليث الجنابي ......... ( لها لا لغيرها أنثر الكلمات )

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق