الثلاثاء، 6 سبتمبر 2016

لامل مصطفى قمر

الامل
واقف على شط الامل
غرقان فى موجه
كل منايا فى العجل
يفرد لطوقه
او انى انسى للخجل
واخلع لتوبه
احساسى دايما بالكسل
كاشف لى عيبه
برغم حلمى فى الامل
دا شىء فى غيبه
ربى بيحيي بالعمل
لحظة يجيبه
افرح واهلل وابتهل
بالله حسيبه
مصطفى قمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق