على أعتاب الغياب
نيبال فطافطه
........................................
و على أعتاب الغياب ....
في هذا الصباح
ما زلت أُثبِّت أقدامي راغمةً
شيءٌ ما يجرفني نحو الذكرى
و شيءٌ أكبر يستفز أسئلتي
عن وقت الغياب ؟
و سبب الغياب ؟
و نهاية الغياب ؟
و حتمية الغياب ؟
و سخرية الغياب ؟
فسحقاً للغياب !!
أُطل عليه من عل
تماماً من قمة شوقي الشاهقه
و أسأل نفسي ردفاً على كل أسئلتي ...
ألا يموت ؟؟؟؟؟؟؟#همس_الحروف

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق